كما كان الشأن في غشت 2018، أكدت المفوضية الأوروبية في تقرير لها أن سكان الصحراء يستفيدون من الاتفاقيات المبرمة مع المغرب. كما رحبت بالمشاريع التنموية التي أطلقتها المملكة في الإقليم.
تشكل المؤسسات الأوروبية ساحة معركة سياسية بين الجزائر والبوليساريو من جهة والمغرب من جهة ثانية، فبينما اختار المعسكر الموالي للمغرب مساءلة المفوضية الأوروبية حول تحويل المساعدات الإنسانية، ساءل نواب أوروبيون موالون للجزائر الممثل السامي للاتحاد الأوروبي المكلف بالشؤون