لم تسمح عملية الجيش المغربي في الكركرات، بفتح المعبر وطرد أنصار جبهة البولياسريو فقط، بل طويت صفحة ادعاء الجزائر "الحياد" في نزاع الصحراء.
يبدو أن الأمور لا تسير على ما يرام بين الجزائر وبعض الدول العربية، بل وصل الأمر ببعض الأصوات الى دعوة صناع القرار في قصر المرادية إلى ترك الجامعة العربية.