في 19 يناير من سنة 1984، خرج الآلاف من المغاربة للشوارع، خصوصا في مدن الحسيمة وتطوان والقصر الكبير ومراكش، للاحتجاج على غلاء المعيشة، غير أن السلطات الأمنية واجهت هذه الاحتجاجات بقمع شديد، ما خلف سقوط عشرات القتلى ومئات المعتقلين.
ريافة ليسوا أوباش بل أهل عزة وكرامة وأهل تغور ورباطات حمت الغرب الإسلامي من الاستعمار والصليبية لقرون . ولزاما على الدولة أن تنزع صفة برلمانية عن تلك السيدة التي نطقت بعبارات عنصرية في حق جزء من المواطنين المغاربة حتى بعد اعتذارها . هذا من جهة ، من جهة أخرى سمعنا وقرأنا
بعدما أثارت تدوينة خديجة الزياني النائبة البرلمانية عن حزب الاتحاد الدستوري، حول الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها مدينة الحسيمة، غضبا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، قررت لجنة التحكيم والتأديب التابعة لحزب الحصان تجميد عضويتها من جميع هياكل الحزب.