قرر 38 معتقلا في سجن عكاشة بالدار البيضاء، على ذمة الأحداث التي شهدتها مدينة الحسيمة، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي سحب الإنابة من المحاميين محمد زيان وإسحاق شاريه، على إثر تصريحاتهما التي أدليا بها خلال الأسبوع الماضي والتي اتهما فيها إلياس العماري بالتآمر على الملك.
شككت هيئة الدفاع عن معتقلي حراك الريف في صحة التصريحات التي أدلى بها المحامي إسحاق شاريه، والتي اتهم فيها الأمين العام لحزب الأًصالة والمعاصرة، بدفع ناصر الزفزافي إلى "التآمر ضد الملك"، فيما أكدت زوجة المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، الحبيب الحنودي، أن زوجها أخبرها أن ناصر
فجر القيادي البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي، المعتقل بسجن عكاشة بالدار البيضاء، نهار اليوم الأربعاء أثناء جلسة محاكمته، مفاجأة من العيار الثقيل، حين قال إن إلياس العماري الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عرض عليه تمويل الحراك، وطالبه برفع السقف والمطالبة بإجراء
تحدثت وسائل إعلام أوروبية عن تسجيل زيادة في عدد المهاجرين السريين المغاربة الذين يصلون إلى السواحل الإسبانية خلال الآونة الأخيرة، وربطت بين ذلك وبين الاحتجاجات المستمرة في منطقة الريف منذ مقتل بائع السمك محسن فكري في شهر أكتوبر من سنة 2016.