استنكرت "اللجنة الوطنية من أجل الحرية للصحفي عمر الراضي وباقي معتقلي الرأي والدفاع عن حرية التعببير" إدانة الناشط، عبد العالي باحماد الملقب بـ "بودا غسان "بالسجن النافذ، وطالبت بـ "الإفراج عنه فورا دون شروط وتوقيف المتابعة ضده باعتبارها متابعة للرأي وخرقا لحرية
أثار تداول برنامج لزيارة النائبة في البرلمان الأوربي كاتي بيري، المعروفة بدعمها لحراك الريف، ودفاعها عن معتقلي الحراك، إلى الحسيمة جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه تبين في الأخير أن الخبر لا أساس له من الصحة.
قررت النيابة العامة متابعة الصحافي والناشط الحقوقي عمر الراضي في حالة اعتقال، بتهمة "إهانة رجل قضاء" على خلفية تدوينة نشرها في شهر أبريل الماضي، حول إدانة معتقلي حراك الريف.