في ظرف أسابيع فقط، سحبت جمهورية البيرو الاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو، ثم أعادت الاعتراف بها من جديد.
بعد سنة من قرارها استئناف علاقاتها مع البوليساريو، قررت جمهورية البيرو سحب اعترافها بـ"جمهورية" الجبهة الانفصالية، وقطع علاقاتها معها.
بعد استئناف العلاقات بين البيرو و"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، طالب برلمانيون مقربون من المغرب، بالاستماع إلى وزير الشؤون الخارجية.
تلقت جبهة البوليساريو صفعة أخرى في أمريكا اللاتينية، فبعد سحب عدد من الدول اعترافها بها، قرر القضاء البروفي رفض الطعن الذي تقدمت به القيادية الانفصالية خديجاتو المختار، ضد قرار طردها من البلاد سنة 2017.