أجرى فريق من الباحثين المغاربة والبريطانيين حفريات في موقع وليلي حتى نونبر 2025، أسفرت عن اكتشاف عناصر أثرية جديدة. في إطار مشروع "وليلي الثاني"، تقدّم هذه الاكتشافات معلومات قيّمة حول فترة محورية قليلة التوثيق، تتمثل في الانتقال من الإمبراطورية الموريتانية
من علم الفلك إلى علم الحفريات وعلم الوراثة، شهدت أرض المغرب اكتشافات غيرت مجرى العلوم، وسنقدم في هذا المقال خمسة من أبرز هذه الاكتشافات.
تثير البراكيوبودات المتحجرة التي تم اكتشافها في جزيرة موغادور اهتمام الباحثين: فهي تعود لأكثر من 100 مليون سنة، ولكنها مدفونة في طبقات تعود للعصر الروماني. يعتقد الخبراء أنها جُمعت وحُفظت بشكل متعمد، وربما تم تبادلها كفضول أو استخدامها في طقوس قديمة.
يعتبر المغرب موطناً للنيازك منذ سنة 1937. جعلت صخور النيازك من المغرب الوجهة الأولى للعلماء ولبائعي وجامعي النيازك.