تكشف أنماط استعمال اللغات في المغرب عن تداخل معقد بين السن والمجال الجغرافي والوضع الاجتماعي. تُظهر المعطيات أن الدارجة تُعد القاسم المشترك، بينما تتوزع باقي اللغات حسب فئات عمرية ومجالية واجتماعية مختلفة. وتبرز ثلاثية اللغات والرباعية لدى فئات محددة، ما يعكس تنوعًا
خلق مشروع القانون الإطار رقم 51.17، المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، جدلا كبيرا داخل المغرب، خاصة فيما يتعلق بنصه على تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية. وفي حوار مع موقع يابلادي، دعا الباحث والسياسي المغربي حسن أوريد، إلى مناقشة الموضوع بعيد عن التعصب