في حين اعتمدت الأمم المتحدة مصطلح «الإسلاموفوبيا» لوصف العنصرية المبنية على الانتماء الديني للإسلام، إلا أن هذا المصطلح غالبًا ما يُرفض في فرنسا، حيث يرى وزير الداخلية برونو ريتايو فيه دلالة إسلامية، بل وحتى إخوانية. ومع ذلك، فإن أصل الكلمة يعود إلى الفترة بين
في فرنسا، لم تعد الرياضة ميدانا محايدا، بل أصبحت ساحة معركة أيديولوجية: فرض لباس معين ومنع الاستراحة للاعبي كرة القدم الصائمين. بين التوجيهات المتناقضة للوزراء وهوس التنظيم، تتدخل الدولة في أدق تفاصيل النشاط الرياضي. حياد أم سيطرة؟ مع السعي إلى تأطير كل شيء، تتخلى