تبرز الخلافات الداخلية في جبهة البوليساريو، حيث تتهم الأجيال الشابة "الحرس القديم" بالمسؤولية عن إخفاقات الجبهة والانشقاقات السياسية التي شهدتها. ويؤكدون أن القيادة الحالية عاجزة عن مواجهة التحديات والتكيف مع التغيرات الراهنة.
في مواجهة الرفض القاطع من إبراهيم غالي لتنظيم مؤتمر للبوليساريو في يناير 2026، يعيد المعارضون لقيادته طرح فكرة "المؤتمر الاستثنائي لإنقاذ البوليساريو من الزوال". ويأتي هذا التحرك في وقت حاسم، حيث تتجه الأنظار نحو القرار المرتقب لمجلس الأمن الدولي، والذي قد يؤثر
بعد التمرد الذي قاده أفراد من ميليشيا البوليساريو في أبريل، تصاعدت حدة الغضب الليلة الماضية. التفاصيل