كشفت وثيقة موجهة من المحكمة المركزية للتحقيقات رقم 5 إلى المحكمة رقم 7 في سرقسطة، أن زعيم البوليساريو دخل إلى إسبانيا في مرات متعددة باستعمال وثائق مزورة، تحمل أسماء مختلفة، كان آخرها محمد بن بطوش، و محمد عبد الله.
بعد الغياب الطويل لزعيم جبهة البوليساريو عن مخيمات تندوف، بدأت الأصوات تتعالي لتنصيب خليفة له على رأس الحركة الانفصالية
رغم مرور ثلاثة أشهر على عودته من إسبانيا، إلا أن إبراهيم غالي لم يعد بعد إلى مخيمات تندوف، وهو ما أثار تساؤلات وتكهنات حول حالته الصحية.