تقوم جمعية بنك التغذية بدور الوسيط اللوجيستكي بين النسيج الاقتصادي والنسيج الجمعوي، إذ تستعمل المساعدة الغذائية كرافعة قوية لإعادة الإدماج ومحاربة الإقصاء والتهميش. وخلال فترة حالة الطوارئ الصحية، تحاول الجمعية تقديم الدعم للأسر المحتاجة، وأمام الطلب المتزايد وجهت دعوة
وقعت بعض الحيوانات الضالة ضحية لوباء كورونا أيضا، خصوصا مع التزام مجموعة من المغاربة بالحجر الصحي، من أجل تجنب انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19. فمنها من يحاول العثور على الطعام، ومنها يواجه خطر الموت من الجوع.