يشهد المغرب هذا الصيف موجات حر غير مسبوقة، حيث تجاوزت درجات الحرارة 47 درجة مئوية في بعض المناطق، ما يثير القلق بشأن تداعيات لا تقتصر على الصحة الجسدية فحسب، بل تمتد أيضا إلى الصحة النفسية. فقد كشفت دراسات حديثة أن الحرارة المفرطة قد تؤدي إلى تفاقم مشاعر القلق، والتهيج،
على غرار معظم دول العالم، قررت الحكومة المغربية فرض الحجر الصحي على جميع المغاربة من أجل إبقاء فيروس كورونا المستجد تحت السيطرة. ويقضي أغلب المغاربة يومهم بين جدران البيت الأربعة، منهم من يحاول التأقلم مع الوضع، ومنهم من طغت عليه مشاعر القلق والتوتر والخوف والملل. يرى