تحدث رئيس الحكومة سعد الدين العثماني اليوم في مجلس المستشارين عن الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، لكنه لم يقدم تاريخا محددا لانطلاق الحملة الوطنية للتلقيح، واكتفى بالقول إنه يأمل في أن يتم ذلك في أقرب الآجال.
في القرن التاسع عشر، رفض المغاربة الخضوع للتلقيح ضد مرض الجدري، تعبيرا منهم عن رفضهم لسياسة المخزن الموالية لفرنسا.
في وقت بدأت فيه حملات تلقيح ضد كورونا في العالم، ظهرت دراسات أكثر دقة حول الأعراض الجانبية للتطعيم ومدة المناعة، وزادت الآمال للقضاء على الوباء بفضل التقدم في فهم الفيروس وأساليب عمله كما تظهر ذلك آخر الدراسات.