التسوق أمر ضروري حتى في أوقات الحجر الصحي. كيف ستحمي نفسك من الإصابة بفيروس كورونا بوجود كثير من الناس في المتاجر؟ تعرف على أهم النصائح من طبيب ألماني مختص!
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الأحد ، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 33 و38 سنة، يسيران محلا لبيع الأعشاب، وذلك للاشتباه في تورطهما في إعداد وتصنيع مواد كيميائية مضرة بالصحة
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين، من توقيف خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 26 و49 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في العصيان والتحريض
(صادقت لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب، اليوم الاثنين، بالإجماع، على مشروع المرسوم بقانون رقم 2.20.292 المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية وإجراءات الإعلان عنها من أجل الحد من تفشي جائحة فيروس "كوفي 19". ويندرج مشروع هذا المرسوم
دعا وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الاثنين بالرباط، المواطنين للالتزام بالإجراءات المتخذة من قبل السلطات العمومية من أجل الحد من تفشي جائحة فيروس "كوفيد 19". وقال لفتيت، في معرض رده على تدخلات أعضاء لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس
قررت شركة الطرامواي الرباط سلا، ابتداء من يوم غد الثلاثاء وحتى إشعار آخر، التقليل من أوقات الخدمة وتغيير وتيرة المرور، وذلك بعد الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية في المملكة. وأوضحت شركة الطرامواي الرباط سلا، في بلاغ، أنها ستشرع في وضع خطة مواصلات ملائمة لضمان أفضل استمرارية
تم بمستشفى ابن سينا بالرباط، إحداث خلية تتبع خاصة بجائحة كورونا مكونة من أطباء وأطر طبية عملت على خلق منحى جديد للمستعجلات من أجل تفادي اختلاط المرضى المحتمل حملهم للفيروس بالمرضى الآخرين. وذكرت جمعية الأطباء الداخليين بالرباط، في بلاغ لها، أن الأطباء الداخليين
أعلن معهد باستور – المغرب ،اليوم الاثنين، أنه أخذ جميع التدابير القانونية من أجل فتح تحقيق قضائي من طرف السلطات المختصة في حق مروج لتسجيل صوتي يتضمن ادعاءات زائفة ،تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي. وأوضح المعهد في بلاغ له أن صاحب التسجبل يزعم أنه يشتغل كأخصائي
في ظل فرض حالة الطوارئ الصحية من قبل وزارة الداخلية من أجل إبقاء فيروس كورونا تحت السيطرة، وجد بعض ممتهني الأعمال الحرة أنفسهم دون مصدر رزق يوميي، يمكنهم من إعالة أسرهم.
في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر انتشر وباء الطاعون في المغرب الأقصى، وحصد آلاف الأرواح، وكان المخزن يقف عاجزا أمامه. آنذاك بدأ مفهوم الحجر الصحي الذي كان يعرف بـ"الكارنتينه" يدخل إلى المغرب.