وصفت الشرطة الوطنية الإسبانية، الخلية الجهادية التي تم تفكيكها في إسبانيا والمغرب ضمن عملية مشتركة، والتي أسفرت عن توقيف تسعة أعضاء متطرفين من تنظيم داعش، بـ "تهديد حقيقي". وأشارت الصحيفة الإسبانية "إيه بي سي" إلى أن هذه الخلية الإرهابية كانت تشكل "تهديدًا فعليًا"، حيث كانت
وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الدولي اليوم على برنامج دعم إدارة النفايات الصلبة البلدية في المغرب بقيمة 250 مليون دولار للمساعدة في تعزيز الأداء المالي والبيئي لنظام النفايات الصلبة البلدية في المغرب من خلال مساندة الإصلاحات والاستثمارات الرئيسية ذات
تجنبت المفوضية الأوروبية الرد بشكل مباشر على سؤال كتابي طرحته النائبة الأوروبية الإسبانية كارمن كريسبو، المنتمية للمجموعة الشعبية، حول إمكانية بدء مفاوضات مع المغرب لإبرام اتفاقية صيد جديدة. من جهة أخرى، أكدت المفوضية تمسكها بـ"الشراكة الاستراتيجية" التي تجمعها
بعد سنوات من التردد، يعتزم المغرب السماح باستخدام العملات الرقمية، وفقًا لما أعلنه عبد اللطيف الجواهري والي بنك المغرب، مشيرا إلى أن مشروع قانون يتعلق بالعملات الرقمية قيد الإعداد، حسبما أفادت وكالة "رويترز". وقال الجواهري في مؤتمر دولي عقد يوم الثلاثاء في الرباط إن "بنك
تجددت النقاشات في إسبانيا حول ملف نقل إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب. وأوضحت مصادر في وزارة الخارجية، فضّلت عدم الكشف عن هويتها، في تصريح لوسيلة إعلام إيبيرية، أنه لا توجد "أي مستجدات للإعلان عنها" بخصوص هذا الملف. من جهتها، أبدت شركة "إيناير"العامة، المسؤولة عن
أكد الملك محمد السادس أن الأوضاع المأساوية بالأراضي الفلسطينية، خاصة بقطاع غزة، وما تطرحه من تحديات إقليمية ودولية تسائل الضمير العالمي، وتتطلب تدخلا حاسما، من أجل الوقف الفوري والشامل والمستدام لإطلاق النار. وأبرز الملك، في رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة
تمكنت عناصر الشرطة في كل من الناظور ومراكش بتنسيق مع مصالح الوكالة الوطنية للمياه والغابات، أمس الثلاثاء، من حجز مجموعة من الحيوانات البرية والزواحف التي كانت موجهة للبيع بشكل غير مشروع. وذكر مصدر أمني أن مصالح الأمن الجهوي بالناظور باشرت العملية الأمنية الأولى،
في مطلع القرن الماضي، استغرق الأمر سنوات بين فرنسا وإسبانيا للاتفاق على كيفية تقاسم الكعكة المغربية، وانتهت المفاوضات بين الجانبين في 27 نونبر من سنة 1912 بتوقيع معاهدة مدريد.
توفي المحامي الفرنسي جيل ديفيرس، الذي مثل جبهة البوليساريو أمام محكمة العدل الأوروبية. وأعربت الجبهة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، عن أسفها لفقدانه. وكان ديفيرس عضواً منذ عام 2012 في الفريق القانوني الذي تولى الدفاع عن الدعاوى التي قدمتها البوليساريو ضد اتفاقيات الزراعة
تباحث وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بكاشكايش البرتغالية، مع وزير الشؤون الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل. وشكل هذا الاجتماع، الذي انعقد على هامش المنتدى العالمي العاشر لتحالف الحضارات، فرصة لبحث سبل