قضت المحكمة العسكرية الدائمة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، الأربعاء الماضي، بإدانة مخزني من أجل تهم إفشاء أسرار مهنية والمس بسمعة الرؤساء وإهانتهم والإخلال بالضوابط العسكرية العامة وفقا لقانون العدل العسكري، وأصدرت في حقه حكما بالحبس النافذ لمدة ثلاث سنوات. وألقي
أصدرت المحكمة الابتدائية بتازة حكمها بالسجن النافذ ثلاث سنوات ضد الشاب عبد الصمد الهيدور، بعد إدانته بالمنسوب إليه. وقالت مصادر حقوقية من إن المحاكم تمت في غياب دفاع المتهم الذي تعذر عليه تنصيب محام أمام رفض محامين كانوا يوجدون بالمحكمة ساعة انعقاد الجلسة الدفاع عنه في
من المزمع أن تقترح وزارة السكنى والتعمير تعديلا في إطار مشروع القانون المالي 2012، يندرج في سياق إنعاش برنامج السكن الاجتماعي.
اعترف مسؤول في شركة "رونو" الفرنسية، بأن "مشكل إغلاق الحدود بين الجزائر والمغرب هو من أكبر العوائق التي تواجه المؤسسة الفرنسية، وتحول دون تشجيعها على المغامرة بالاستثمار في الجارة الشرقية للمغرب". وأكد المسؤول الفرنسي قائلا: "خاصة في ظل غياب مبادلات تجارية هامة بين البلدين".
يعاني البحارة المغاربة في مدينة سيت من البرد والاكتئاب وعدة مشاكل صحية بالإضافة إلى المشاكل التي تعاني منها عائلاتهم، حيث يعيشون في ظل ظلم اجتماعي لا يطاق. فأغلبيتهم قد تركوا خلفهم نساء وأطفالا يشتد اسوداد نهارهم مع مرور الأيام، وفي غياب إعلان رسمي عن مصير شركة كوماريت،
كشفت مصادر إعلامية مغربية على أن أجر المغنية الأمريكية الشهيرة "ماريا كاري" سيزيد عن 830 ألف دولار، مقابل إحيائها لحفل اختتام الدورة 11 من مهرجان "موازين" الدولي، والمُزمع تنظيمه في العاصمة الرباط بين 18 و26 من شهر مايو المقبل.
ارتفعت تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى 7.6 في المائة، خلال سنة 2011 مقارنة مع السنة الماضية، لتبلغ بذلك أزيد من 58.5 مليار درهم، وتبقى هذه التحويلات جد مهمة بالنسبة للاقتصاد الوطني إذ يعد ارتفاعها بمثابة ضخ دماء جديدة للميزانية العامة.
جدد الرئيس التونسي، منصف المرزقي، دعوته إلى تجاوز مشكلة الصحراء، لإعادة بعث الإتحاد المغاربي المصاب بالشلل منذ عقود، معربا عن أمله في أن تكون 2012 سنة اتحاد المغرب العربي.
ذكرت مصادر ديبلوماسية مطلعة بأن وزير الخارجية المغربي " الدكتور سعد الدين العثماني " سيقوم بزيارة للعاصمة عمل للعاصمة الموريتانية نواكشوط يوم الاثنين المقبل ،وسيستقبله هناك نضيره الموريتاني"حمادي ولد حمادي" في خطوة أولى بعدها سيكون في ضيافة الرئيس الموريتاني "محمد ولد
تحول تدخل أمني ضد أعضاء حركة 20 فبراير ببني ملال بعد أن قام بعض الأشخاص برشق رجال الأمن بالحجارة إلى مواجهات بين أعضاء الحركة وقوات الأمن بساحة المسيرة ببني ملال ، قبل أن تنتقل المواجهات إلى شوارع أحمد الحنصالي وسط المدينة القديمة ، وشارع الجيش الملكي بالعامرية وشارع محمد