لقد أصبح مؤكدا اليوم أنه على الأجانب الراغبين في الحصول على الجنسية الفرنسية الخضوع للعديد من الاختبارات، إذ يجب على الأجنبي الذي يتقدم بطلب الحصول على الجنسية أن يكون مُلما بتاريخ فرنسا وثقافتها، وابتداءا من يوليوز القادم سيكون على المرشح أن يجيب على العديد من الأسئلة
بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف أصدر الملك محمد السادس، أمره بالعفو عن 458 شخصا منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة.
تحاول فرنسا الإبقاء على مشاريعها السياسية والثقافية مع العالم العربي رغم عزوف الكثير من الدول عن هذه المشاريع مثل الرفض الصامت لمشروع"الاتحاد من أجل المتوسط"، واستنجدت باريس بالمغرب لتقديم مرشح لشغل منصب الأمين العام للاتحاد، ويتعلق بفتح الله السيجلماسي الذي شغل سابقا
أكد وزير الشؤون والخارجية والتعاون الاسباني, خوسي مانويل غارثيا مارغايو, الجمعة 3 فبراير, مجددا, أن بلاده تأمل في التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم لقضية الصحراء يكون مقبولا من قبل كافة الأطراف المعنية.
ذكرت يومية "أخبار اليوم"، الجمعة 3 فبراير، أن هناك مساعي للتعاقد مع المدرب الإيطالي المخضرم مارتشيلو ليبي لتعويض إريك غيريتس في الإدارة الفنية للمنتخب الوطني المغربي الأول، بعد الإخفاق في كأس إفريقيا للأمم 2012.
أفادت مصادر من وزارة الاتصال، الجمعة 3 فبراير، أنه تقرر منع العددين الأخيرين لمجلتي (لونوفيل أوبسيرفاتور) و(تيلي رين) الفرنسيتين من التوزيع بداخل المغرب لإساءتهما للدين الإسلامي ومخالفتهما بذلك للمواثيق الدولية.
منذ السنة الماضية والإسلام في صلب النقاشات الاجتماعية-السياسية في فرنسا والتي تتأرجح بين العلمانية والملاءمة الاجتماعية، في الوقت الذي تشير فيه الإحصائيات إلى ارتفاع الأعمال المعادية للإسلام أو ما يسمى "كراهية الإسلام" في فرنسا عام 2011 بنسبة 34 في المائة مقارنة مع العام
صاعقة تهز حاليا الساحة الرياضية في المغرب بعد الانتكاسة الكروية الأخيرة، وإذا كان الجدال على أشده داخل مجلس المستشارين حول راتب إيريك غيريتس، فأعضاء الحكومة مطالبين بفتح تحقيق حول الكارثة التي لحقت كرة القدم الوطنية على إثر الخروج المبكر للمنتخب الوطني من المنافسات
أفادت السلطات المحلية بتازة بأن الهدوء عاد إلى المدينة بعد الأحداث التي اندلعت الأربعاء 1 فبراير بمنطقة الكوشة.
سلم القائمون على السفارة الليبية بالرباط للسلطات المغربية، أول أمس الثلاثاء (31 يناير 2012)، أسلحة ومتفجرات "تي إن تي"، ومعدات أخرى، كانت ستستعمل في اغتيال عبد الله بن عبد العزيز، ملك السعودية، في زيارة سابقة للمغرب عندما كان وليا للعهد.