بعد الضجة الكبيرة التي أثارتها عدة فيديوهات لفتيات يؤدين رقصات ذات طابع جنسي، من أجل الفوز بمسابقة أطلقها مغني الراب المغربي المعروف ب "الشحط مان"، قام هذا الأخير بتوجيه انتقاد لاذع لكل من رفض الفكرة، واتهم منتقديه بالرجعية و التخلف.
يوم البارحة شرعت القنوات المغربية في تطبيق بعض بنود دفاتر التحملات التي جاء بها مصطفى الخلفي وزير الإتصال و الناطق الرسمي باسم الحكومة، خاصة فيما يتعلق بالشق المرتبط بالنشرات الإخبارية.
الفرق بين الدريات نتاع زمان والدريات نتاع هاد الوقت... واحد الدرية كاتضسر على واحد الدري...هذا ما أصبحت تجود به مخيلة بعض الكوميديين في برنامج كوميديا، فهذا يتحدث عن قلة حياء بعض الفتيات وآخر يقارن بين فتاة المغرب وفتاة الدول الغربية والبعض الآخر يسخر من جمالها وانوثتها.
يتشرف موقع يابلادي بإخبار الزوار الكرام أنه تم تخصيص خمس جوائز ، وهي عبارة عن تذاكر لمشاهدة العرض الأول لمسرحية "La vie c'est comme un arbre" بالرباط و بتعاون مع موقع يابلادي، مع العلم أن كل جائزة تتكون من تذكرتين.
يعاني القطاع الصحي في المغرب من مشاكل متعددة على مستوى الأطر و كذا البنيات التحتية، مما ينعكس سلبا على الخدمات التي يقدمها للمواطنين.
أفاد المكتب الدولي للذكاء الاقتصادي "أكسفورد بيزنس غروب" بلندن ٬ اليوم الأربعاء٬ أن المغرب سجل أكبر ارتفاع في عدد مستخدمي الأنترنيت بشمال إفريقيا ٬وذلك بفضل الإستراتجية الوطنية "المغرب الرقمي 2009-2013 " التي اعتمدتها المملكة.
بعد مصادقة مجلس الحكومة على مشروع قانون المالية في شهر مارس الماضي، ينتظر رجال الأعمال بفارغ الصبر أن يصادق عليه البرلمان كذلك، فيما تبقى تخوفاتهم كبيرة من أن يطالهم الانتظار لشهر إضافي على الأقل في حال ما صوت المستشارون ضد هذا المشروع.
بعدما تكسرت آمال فتح الحدود المغربية الجزائرية على صخرة الرفض الجزائري، و بعدما فقد الأمل تقريبا في إعادة الروح إلى جسد المغرب العربي الذي يعاني من سكتة قلبية منذ 20 عاما تقريبا، اندلعت حرب من نوع خاص بين "الهاكرز" المغاربة و نظرائهم في الجزائر.
أفادت وكالة الأنباء الإسبانية أن الحرس المدني الإسباني عثر، مساء الاثنين 30 أبريل، على جثة شاب مغاربي في مقتبل العمر بين الصخور المتواجدة على شاطئ مدينة سبتة المحتلة، حيث لا زال التحقيق جاريا في ملابسات الحادث، وقد اتضح بعد تشريح الجثة أن الشاب الذي كان بلباس الغطس قد توفي
نشطاء مدافعين عن حقوق الإنسان يطالبون بإطلاق سراح عشرات الإسلاميين المحتجزين، ووزير العدل السيد مصطفى الرميد يقول بأن "القرار النهائي ليس بيد الحكومة وإنما بيد الملك".