بعد النجاح الذي حققته في برنامج "أراب أيدول"، انتشرت مقاطع فيديو كثيرة للنجمة المغربية الواعدة دنيا باطما على موقع اليوتوب، وقد حققت هذه المقاطع نسبة مشاهدة كبيرة.
بلغ عدد الأثرياء العرب لهذا العام 36 مليارديراً، بمجموع ثروات يقدر بـ121.3 مليار دولار، مقارنةً بـ117.6 مليار العام الماضي.وبلغت ثروة بن طلال 18 مليار دولار، متبوعاً بالملياردير اللبناني جوزيف صفرا بـ13.8 مليار دولار.وتقول مجلة "فوربس- الشرق الأوسط" وهي النسخة المرخصة من المجلة
وزير العدل و الحريات بات في مرمى جماعة إرهابية تطلق على نفسها "جماعة التوحيد و الجهاد"، ففي ثالث بيان لها لحد الأن هاجمت الجماعة الجديدة وزير العدل و الحريات وكافة الحركات الإسلامية بالمغرب.
حادثة غريبة وقعت أثناء الزيارة الملكية لمدينة اخريبكة، حيث قامت إدارة السجن المدني بنفس المدينة بتصفيد أربع معتقلات و إخراجهن من السجن في اتجاه إحدى الغابات، حيث قضين يومهن هناك داخل سيارة تابعة للسجن دونما حراك.
أعلن مغني الراي المعروف "محمد لمين" أنه بصدد أغنية مع فرقة "الراب" المغربية الشهيرة "آش كاين" حول فتح الحدود بين المغرب والجزائر.
أشرف الملك محمد السادس٬الإثنين 9 أبريل الجاري بالدار البيضاء٬ على إعطاء الانطلاق الرسمي لنظام المساعدة الطبية (راميد)٬ الذي يستفيد منه نحو 5ر8 مليون نسمة من الفئات الاجتماعية المعوزة.
في أول رد على تصريحات محمد نجيب بوليف وزير الشؤون العامة للحكومة و الحكامة، التي قال فيها أن المغرب سيصبح بلدا منتجا للبترول و الغاز، قامت أمينة بنخضرا بنفي الخبر و هي وزيرة سابقة للطاقة و المعادن والمديرة العامة الحالية للمكتب الوطني للهيدروكربورات و المعادن. و قالت أنه
طلب وزير الداخلية امحند العنصر من وزير العدل والحريات المصطفى الرميد فتح تحقيق حول ما نشرته جريدة (المساء) في عددها ليوم أمس الجمعة بشأن تورط رجال سلطة في بيع استمارات المساعدة الطبية (راميد)" بآسفي.
غريبة هي مطالب نواب الأمة في المغرب، فقد أبدع بعضهم في ابتكار مطالب لم نعهد لها مثيلا، فبعضهم طالب بنزع ملكية قصر تاريخي قريب من البرلمان و تحويله إلى ناد خاص بهم، فيما طالب آخر بتخصيص الشارع الرئيسي بالعاصمة الرباط للنواب فقط من أجل توفير شروط الراحة و النشاط لهم، فيما احتج
لم تستطع "انتصار علوي صوصي"، إتمام سرد قصة طردها من شركة الخطوط الملكية المغربية، لأن الدموع التي كانت تنهمر بغزارة من عينيها منعتها من الحديث عن ما اعتبرته "طردا تعسفيا تعرضت له عقب مشاركتها في الوقفة الاحتجاجية التي نظمها زملاءها وزميلاتها أمام مقر البرلمان قبل خمسة أشهر،