توصل موقع يابلادي ببيان من اللجنة المحلية لأساتذة اللغة العربية والثقافة المغربية باريس وضواحيها تدين فيه تماطل المسؤولين من تلبية مطالبهم الاجتماعية والتنظيمية ،وتعلن فيه عن إضراب يوم الإثنين 14 ماي 2012 . وكالتالي نص البيان :
في الوقت الذي ينتظر فيه الجميع خروج مشروع قانون المالية إلى حيز الوجود، تنجح المعارضة في إدخال تعديل عليه يتعلق بفرض الضريبة على الثروة، فهل سيتم إقرار هذا التعديل ؟
أكد السائق المغربي المهدي بناني (بي إم دبلوفي) أن صعوده إلى منصة التتويج باحتلاله المركز الثالث في السباق الثاني للجائزة الكبرى لهنغاريا٬ المحطة الخامسة لبطولة العالم لسباق السيارات السياحية 2012 ٬ التي جرت يومي 5 و6 ماي الجاري على حلبة هنغارورينغ ببودابيست٬ "حلم أصبح حقيقة".
الخبر أوردته جريدة الأحداث المغربية التي قالت أن المجرم سبق له أن أدين بالقتل العمد و حكم ب 15 سنة سجنا نافدا، لكنه غادر السجن بعد قضائه ثمانية سنوات فقط، ليشرع في ارتكاب جرائم من نوع آخر.
أشارت جريدة "أخبار اليوم"، في مقال لها، أن وزير الداخلية، امحند العنصر، قد فتح ملفا أمنيا خطيرا يتجلى في الخطر الكبير الذي أصبح يهدد أمن المغاربة نتيجة تواجد بعض المهاجرين السريين القادمين من دول جنوب الصحراء، المدربين على القتال. وحسب ذات المصدر، فإن هؤلاء المهاجرين
في الوقت الذي أكد فيه عبد الإله ابن كيران على ضرورة تمكين كافة المواطنين من ولوج المستشفيات العمومية، وزير الصحة، الحسين الوردي، يصرح بأن المنظومة الصحية ببلادنا لا تتوفر سوى على سرير واحد لكل 1000 نسمة.
بعدما قضت المحكمة الابتدائية بفاس بثلاث سنوات سجنا نافدا، في حق نوفل شباط نجل حميد شباط القيادي الاستقلالي وعمدة مدينة فاس، بتهمة الاتجار بالمخدرات، قال حميد شباط أن الحكم سياسي.
بعدما قامت عناصر الشرطة باعتقال قاض بمدينة طنجة في 19 يناير الماضي أثناء تسلمه مبلغا ماليا من أحد الأشخاص يشتبه في أنه رشوة. تم البارحة منحه السراح المؤقت من طرف النيابة العامة بعدما كان متابعا في حالة اعتقال، يذكر أن المتهم اعتقل بعد انتقاله بوقت وجيز للعمل في المحكمة
بعدما كثرت التعاليق خارج المغرب و داخله، على مشاهد تقبيل يد الأمير مولاي الحسن من قبل عدد من المسؤولين المغاربة خلال خرجاته الرسمية، عمدت القنوات العمومية المغربية خلال تغطيتها لحفل إعطاء انطلاقة الدوري الدولي لولي العهد مولاي الحسن لسباق الدراجات في دورته الثالثة، إلى
بعد انتهاء مدة محكوميته، أفرج عن الطالب عزالدين الروسي بعد 135 يوما قضاها مضربا عن الطعام، و حظي عند وصوله إلى كل من كليات فاس وتازة باستقبال الأبطال من طرف الطلبة.