أعلنت أزيد من 600 منظمة بيئية و حقوقية عبر العالم عن إطلاق أكبر تظاهرة احتجاجية حول البيئة تحت اسم “ المسيرة المناخية ” في 21 سبتمبر، بمناسبة اجتماع قادة العالم في نيويورك للمشاركة في قمة المناخ التاريخية التي دعا لها رئيس الأمم المتحدة.
في صبيحة مثل هذا اليوم 17 سبتمبر من عام 2013، استيقظت على زوار الصبح يقتحمون شقتي الصغيرة. ومازال صدى جرس البيت الذي لم يتوقف عن الرنين يتردد في أذني ويذكر الطفل الذي يسكنني بالطَّرق العنيف، في هزيع ذات ليلة مدلهمة بعيدة، يهز الباب الحديدي لحوش بيت الأسرة العتيق في بلدتي
هل يمكن حجب الأصوات الغاضبة برفع درجة صوت ملحمة رديئة؟، وهل يكفي سجن المغني لتختفي الأغاني الحاقدة؟..
في أجندة الدخول السياسي والبرلماني لهذا الموسم، ثمة كثافة غير مسبوقة في المواعيد. في سِجل ما يصطلح عليه التداول العمومي المغربي بالإصلاحات الكبرى؛ يبرز الملفّان الأكثر صعوبة: التقاعد والمقاصة، وغير بعيد عن ذلك تنتصب تحديات السنة الانتخابية التي تشرف عليها بلادنا؛ بما
يقول الشاعر اليوناني هيزيودوس Hesiodos في قصيدة إيرجا Erga: "تزداد الأجيال سوءاً كلما تعاقبت، وسيأتي وقت تتعاظم فيه شرورهم، حيث سيعبدون القوة و يصبح بطشهم عدلاً و يكفون عن تبجيل الخير وفي النهاية عندما لا يغضب البشر من الآثام أو يشعرون بالعار في حضرة البؤس فإن زيوس
إنطلقت أول أمس الأربعاء بالقنيطرة بتعليمات من الوالي زينب العدوي حملة واسعة لمراقبة ومحاربة ظاهرة احتلال الملك العمومي، دون تسجيل أي اصطدامات أو مواجهات بين السلطات المعنية و الجهات المستهدفة.
في الأسبوع الماضي، أصدر المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، رأيه الاستشاري حول مشروع القانون المتعلق بمؤسسات الائتمان والهيئات المعتبرة في حكمها
خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في وسائل إعلام دولية مؤثرة، لضربتين مزدوجتين هزتا صورتها لدى جزء من الرأي العام الداخلي والخارجي، ومع ذلك قوبلت الهزتان بصمت رسمي مريب! خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في
المتغيرات السياسية فى العالم الان أصبحت أسرع من الصوت، ما بالكم بمنطقة الشرق الاوسط صانعة الاحداث نفسها و صاحبة كل المشاهد المؤثرة فى تحولات السياسة الدولية، و فى ظل ما نحن فيه من تغير دائم فى حركة قطع الشطرنج على رقعة الشرق الاوسط، و لكى تكون الصورة المستقبلية واضحة بلا
إنه المفهوم القديم الجديد الذي أصبح حاضرا في المواد الإعلامية وعناوين الجرائد الورقية والرقمية، رغم غيابه عن قاموس الإعلام الرسمي. فما هو هذا الكائن الجديد الذي لم يسبق أن خضع للتحليل أو التمحيص أو حتى الأخذ بعين الاعتبار عند محاولات فهم بعض القرارات المفاجئة المتضاربة