بعد أن سبق أن اتهمت المغرب بممارسة التطهير الديني، عادت منظمة متخصصة في رصد أوضاع اتباع الديانة المسيحية في العالم، لتشير إلى أن المغاربة أصبحوا أكثر تقبلا للمسيحيين بينهم، مؤكدة أن أكثر من 7000 مغربي تحولوا إلى المسيحية في الوقت الذي حول بعضهم بيوته إلى كنائس من أجل
رفعت عائلة المغربية الأصل والفرنسية الجنسية حسناء آيت بولحسن، التي لقيت حتفها في المداهمة التي قامت بها الشرطة الفرنسية، يوم 18 نونبر لشقة في ضاحية ساندوني، (رفعت) شكاية ضد مجهول، مؤكدة أن ابنتها ضحية للإرهاب ولم تكن متورطة في هجمات باريس.
تحدث مقربون من الصحافية المغربية ليلى علوي، التي لقيت حتفها في الهجوم الارهابي على فندق بعاصمة بوركينافاصو، عن رفض الخارجية الفرنسية السماح لها بالانتقال إلى باريس من أجل العلاج.
تسببت التعيينات التي وقع عليها محمد عبد العزيز زعيم البوليساريو في المؤتمر 14 للجبهة، في انقلاب تنظيمي بالرابوني مقر الأمانة الوطنية، بعدما رفع وزراء وسفراء الدولة الوهمية راية العصيان، إذ رفض مثلا الانفصاليين في الجزائر وجنوب إفريقيا العودة إلى تندوف بعد تغييرهما،
دعا النائب الهولندي خيرت فيلدرز، المعروف بعدائه للمهاجرين، إلى حجز اللاجئين المسلمين في مراكز إيواء، معتبرا أن ذلك "سيحمي الهولنديات" من الاعتداءات الجنسية، في إشارة منه إلى الأحداث التي شهدتها مدينة كولونيا الالمانية ليلة الاحتفال برأس السنة.
بدأت الجزائر محاكمة مغربي أرجعته السلطات الألمانية إلى الجزائر بعد أن ادعى أنه جزائري رغبة منه في البقاء في الاراضي الالمانية كلاجىء، ووجهت إليه تهمة انتحال الهوية الجزائرية، في رسالة ضمنية إلى كل المغاربة الذين ينتحلون الهوية الجزائرية في ألمانيا بأن مصيرهم سيكون نفس
صار امتلاك حمار وتربيته، بالنسبة إلى الجزائريين الذين يسكنون المناطق الحدودية مع المغرب، يستوجب سلك مسطرة أمنية دقيقة، تنتهي بالحصول على ترخيص، وإلا سيتم إنزال عقوبات زجرية على مخالفي المذكرة الجديدة لوزارة الداخلية الجزائرية، حول التصاريح الخاصة لتربية الحمير، وقد يصل
تتجه حكومة بنكيران نحو التنازل عن تطبيق مرسوم فصل التكوين عن التوظيف، خلال الموسم الدراسي الحالي، والإبقاء على مرسوم تقليص قيمة المنحة الشهرية، في عرض جديد يعد بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الإضرابات الجهوية والعودة إلى مقاعد التكوين.
انتقد رئيس وزراء بريطانيا، ديفيد كامرون، نهار اليوم الاثنين، عزلة النساء داخل المجتمع البريطاني، ودعاهم إلى تعلم اللغة الإنجليزية، وهددهم بالترحيل في حال عدم القيام بذلك.
يواجه كل من أشاد بإهانة علم المملكة ورموزها أو حرض على ارتكاب مثل تلك الأفعال، عقوبات تصل إلى الحبس لمدة ثلاثة أشهر، ذلك ما كشف عنه مقترح، الفريق النيابي لحزب الاستقلال.