في اليوم الثاني من شهر أكتوبر من سنة 1955، انطلقت أولى عمليات جيش التحرير في شمال المغرب مستهدفة مراكز جيش الاحتلال الفرنسي وثكناته ببورد واكنول وتيزي وسلي بإقليم تازة ومركز سيدي بوزينب بإقليم الحسيمة، واستمرت العمليات بعد ذلك، وبعد توقيع اتفاقية إكس ليبان رفض أعضاء جيش
من علم الفلك إلى علم الحفريات وعلم الوراثة، شهدت أرض المغرب اكتشافات غيرت مجرى العلوم، وسنقدم في هذا المقال خمسة من أبرز هذه الاكتشافات.
بعد حكم استمر قرابة الثلاثة قرون سقط حكم الأمويين للأندلس، وانقسمت البلاد إلى دويلات متصارعة فيما بينها فوجدها المسيحيون فرصة سانحة لطرد المسلمين، إلا أن تدخل دولة المرابطين بقيادة يوسف بن تاشفين حال دون ذلك.
في نهاية القرن السادس عشر وصل التبغ إلى بلاد المغرب الأقصى، واختلف العلماء حوله، فبينما رفض البعض إصدار فتوى فيه، تشدد آخرون في تحريمه ووصل الأمر بالبعض إلى إباحة طلب المرأة الطلاق إن كان زوجها مدخنا.
بعد مرور أيام على معركة أنوال التي كبد فيها المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي الجيش الإسباني هزيمة قاسية، تمكن صحافي إسباني من إجراء حوار مع زعيم الثورة الريفية، تم التطرق فيه لرؤيته للسلام مع الإسبان ولسبب عدم دخول قواته لمدينة مليلية...
في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
في بدايات القرن العشرين كان النقاش في المغرب محتدما حول مشروب "آتاي" هل هو حلال أم حرام، وأفتى بعض رجال الذين بأنه حرام فيما خالفهم آخرون، ومع مرور الزمن أصبح هذا المشروب يرمز للتقاليد المغربية.
تصاعدت وثيرة المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية في أوائل السبعينات، وكان الملك الحسن الثاني يصر على ربط مصير المدينتين المغربيتين المحتلتين، بمصير صخرة جبل طارق التي تسيطر عليها بريطانيا وتطالب إسبانيا بأحقيتها فيها.
في بداية الثمانينات اضطر الاتحاد السوفياتي لدفع غرامة مالية للمغرب، من أجل الإفراج عن أربعة سفن للصيد البحرى احتجزتها القوات المغربية في المياه المقابلة للصحراء الغربية.
في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.