استدعى مكتب مكافحة الجرائم الإلكترونية بالعاصمة الرباط، يوم أمس الثلاثاء كاتبة الرأي مايسة سلامة الناجي، للاستماع إليها بعدما قدمت حكيمة الحيطي الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالبيئة، شكاية ضدها. وقالت مايسة في تدوينة لها على صفحتها
عادت جبهة البوليساريو للتلويح بالحرب مجددا على لسان قائد مليشياتها عبد الله لحبيب، الذي قال في تصريحات إعلامية يوم أمس الثلاثاء إن قواته جاهزة "لكافة الاحتمالات" خاصة في ظل ما قال إنها "استفزازات مغربية متكررة في منطقة الكركرات". وأضاف القيادي في الجبهة الانفصالية الذي
أقيل عز الدين المنتصر بالله، المدير العام للوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، يوم أمس الثلاثاء من منصبه، وفق ما نقله الموقع الإخباري "ميديا 24"، الذي أوضح أن أسباب الإقالة تبقى مجهولة، وأنه لم يتسن له الحصول على معلومات بشأنها. وسبق للملك محمد السادس أن عين في 29 فبراير من سنة
اعتقلت السلطات الأمنية الاندونيسية صباح يوم السبت الماضي 17 سيدة مغربية، في ملهى ليلي بالقرية الإدارية سان يان الواقعة جنوب العاصمة جكارتا، بعد الاشتباه في تقديمهم لخدمات جنسية، بحسب ما ذكر الموقع الإلكتروني الإندونيسي المحلي "جاكارتا". ونقل ذات الموقع عن مسؤول إندنوسي
هاجم بعض السياسيين ونشطاء موقع التواصل الاجتماعي في تونس، الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي، واتهموه بإهداء قلادة تعود لأول رئيس للجمهورية التونسية بعد الاستقلال الحبيب بورقيبة، للملك المغربي محمد السادس أثناء زيارته لتونس في شهر يونيو من سنة 2014.
على الرغم من انحدارها من أصول مغربية، واعتناقها الديانة الإسلامية، إلا أن الشابة البلجيكية الجنسية، مريم الساحلي، لم تجد مانعا من المشاركة في مسابقة ملكة جمال بلجيكا، وهي التي نشأت وخطت خطواتها الأولى في حي مولنبيك المعروف بانتماء عدد من المتورطين في الهجمات التي هزت
حل الأمين العام المساعد المكلف ببعثات الأمم المتحدة لحفظ السلام هيرفي لادسوس، بمنطقة الكركرات يوم أمس الإثنين في زيارة دامت لنصف ساعة فقط، كان مرفوقا خلالها برئيسة بعثة المينورسو الكندية كيم بولدوك، والقائد العسكري لقوات بعثة المينورسو الباكستاني محمد طيب عزام، حسب ما
أفاد تقرير اقتصادي ومالي يرافق مشروع قانون المالية لسنة 2017 بأن البنية القطاعية للاستثمارات الأجنبية المباشرة بالمغرب عرفت تحولا مهما خلال الفترة الممتدة ما بين 2000 و 2015.
تمكنت القوات الأمنية مالإسبانية من اعتقال إمامين يعملان في مسجد محلي في جزيرة إيبيزا الواقعة في البحر المتوسط، للاشتباه بتورطهما في ترويج فكر تنظيم "داعش". وجاء في بيان لوزارة الداخلية الإسبانية نقلته وكالة "رويترز" أن الرجلين وعمرهما 31 و35 عاماً شرعا في التعبير عن تأييدهما
طالبت السلطات الأمنية المختصة في محاربة الإرهاب، بكل من فرنسا وإسبانيا وبلجيكا والمغرب، بتمكينها من الوصول إلى محتوى المحادثات التي يتم إجراءها عبر بعض التطبيقات، لزيادة فاعليتها في محاربة الإرهاب.