كاد السلطان مولاي إسماعيل بالمغرب أن يُقتل على يد أسد في حديقته الملكية، ويُقال إنه قتل الوحش بنفسه بخنجر في مشهد درامي للشجاعة. سواء كانت القصة حقيقية أو مبالغ فيها، فقد خدمت في تعزيز صورته كحاكم قوي داخل بلاده وخارجها.
لطالما كانت قضية الهجرة تُدرس من منظور البلدان المستقبلة، لكنها اليوم تشهد تحولاً نحو إعادة تشكيل عميقة للأدوار. بين دول المنشأ، ودول العبور، ودول الاستقبال، أصبح المغرب لاعباً محورياً. بمناسبة اليوم العالمي للاجئين والنسخة الثانية عشرة من منتدى حقوق الإنسان، الذي يُنظم
قطعت سوريا، بقيادة الرئيس أحمد الشراع، علاقاتها مع البوليساريو. وفي حضور ممثلين عن المغرب، أعلنت السلطات السورية الجديدة أن الحركة الانفصالية غير مرغوب فيها. وبهذا تفقد الجبهة حليفها الرئيسي في الشرق الأوسط، ولم يبقَ لها سوى حزب الله اللبناني وإيران.