نشر مركز الأبحاث الأمريكي "المجلس الأطلسي" مجموعة من المقالات بمناسبة مرور خمس سنوات على اتفاقيات أبراهام. وفيما يخص المغرب، يشير المقال إلى أن تطبيع العلاقات بين الرباط وإسرائيل في عام 2020 كان "خطوة محسوبة تهدف إلى وضع المغرب كشريك موثوق به موال للغرب ويدعم اتفاقيات
لا يمكن إنكار المساهمة الكبيرة لأجهزة الاستخبارات في الإنجازات الدبلوماسية للمغرب، خاصة فيما يتعلق بقضية الصحراء. وهو وضع معترف به من قبل قوى عالمية ودول أفريقية.