قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.
أثار ممثلون جزائريون حلوا بالمغرب مؤخرا غضب المغاربة، بعدما نشروا فيديوهات على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، احتقروا فيها المرأة المغربية ووجهوا لها إهانات، باستخدام أطفال قاصرين يبيعون المناديل الورقية.
أكد الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، الذي لم يخف قط قربه من المغرب، أنه لا يؤيد افتتاح قنصلية تونسية في العيون، موضحا أن "ذلك سيزيد من تعقيد مشكلة الصحراء".