في هذا الحوار، المقسم إلى حلقات والذي نقدمه على موقع يابلادي بشكل أسبوعي، يتحدث المحجوب السالك، وهو أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، عن ظروف الصحراء في سنوات الستينات، وعن الإرهاصات الأولى لتأسيس الجبهة الانفصالية، وصولا إلى تأسيسه لحركة خط الشهيد سنة 2004، وهروبه من مخيمات
بينما كانت وزارة الخارجية الجزائرية قد وصفت زيارة مسؤولين فرنسيين إلى مدن الصحراء بالاستفزاز، بدا تبون أكثر ليونة، معتبرا أن الخلاف مع باريس "مفتعل بالكامل" وأن هذه الزيارات "ليست استفزازا". ويحاول تبون من خلال تصريحاته ترميم علاقات بلاده مع فرنسا، على غرار ما فعلته مع
يستعد المغرب وروسيا لتوقيع اتفاقية جديدة للصيد البحري، وذلك بعد انتهاء الاتفاق السابق الموقع عام 2020، والذي أتاح لروسيا استغلال الموارد البحرية في المنطقة الاقتصادية الخالصة للمغرب. وبينما تثير مثل هذه الاتفاقات اعتراضات متكررة من الجزائر وجبهة البوليساريو عندما يتعلق
بعد الاستيلاء الثقافي، هل جاء دور التاريخ؟ هذا ما طرحه السياسي واليوتيوبر الجزائري رشيد نكاز، الذي طالب من مراكش، بمسجد الكتبية، وكذلك بالدولة الموحدية التي أسسها عبد المؤمن بن علي الكومي. كما سلط الضوء في فيديو على يوتيوب على فكرة أن "السيادة على الصحراء جزائرية
بدأت الفنانة الجزائرية وردة مسيرتها وهي طفلة صغيرة في فرنسا، وانتقلت بعدها إلى مصر غير أن مقامها في القاهرة لم يطل بعدما أمر جمال عبد الناصر بطردها، غير أنها عادت إلى القاهرة في عهد أنور السادات ونالت الجنسية المصرية.