تشير وثيقة صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إلى وجود خلافات بين الجيش الجزائري والرئيس الشاذلي بن جديد خلال فترة الثمانينات حول كيفية التعامل مع المغرب، بخصوص نزاع الصحراء، حيث كان قادة الجيش يدعون إلى التصعيد بينما كان الرئيس يفضل سلك الطرق
تتواصل الاجتماعات المتبادلة بين كبار الدبلوماسيين الروس وسفيري المغرب والجزائر المعتمدين لدى موسكو. وكما حدث في مارس، كانت قضية الصحراء في قلب محادثات هذا الأسبوع.