لم تتجاوز الجزائر بعد تطبيع بعض الدول مع إسرائيل، حيث كلفت الجارة الشرقية، جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، لدعوة رجال الدين العرب إلى اجتماع من أجل التنديد بأي تقارب مع الدولة العبرية.
دعت الجوائر وجنوب إفريقيا لإجراء مفاوضات مباشرة بين المغرب وجبهة البوليساريو، وذلك بعد أسابيع فقط من دعوة مجلس الأمن الدولي لمواصلة مسلسل الموائد المستديرة بمشاركة الجزائر.
بعد فشلها في مجلس الأمن الدولي، والجامعة العربية، تحاول الدبلوماسية الجزائرية الترويج "لانتصار كبير" على المغرب، بعد انتخاب مرشحها لرئاسة لجنة الخدمة المدنية الدولية التابعة للأمم المتحدة.