طرحت وثيقة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية تعود لـ 13 فبراير 1987، عدة سيناريوهات لاحتمال وقوع مواجهة مسلحة بين المغرب والجزائر، خصوصا بعد نجاح المملكة في الحد من هجمات البوليساريو بعد تشييدها للجدار الرملي، وأشارت إلى أن الجزائر قد تتدخل عسكريا لإحداث ثقوب في
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الرابع من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأثير المسيرة الخضراء على الجبهة الانفصالية، يتحدث في الجزء الخامس عن انتهاكات حقوق الإنسان في
تحاول جبهة البوليساريو فك عزلتها العربية، حيث عمدت إلى تنظيم "ندوة عربية للتضامن مع الشعب الصحراوي"، غير أنها فشلت في إقناع شخصيات أو مسؤولين بارزين من الدول العربية بالمشاركة في الاجتماع.