تشير وثيقة صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إلى وجود خلافات بين الجيش الجزائري والرئيس الشاذلي بن جديد خلال فترة الثمانينات حول كيفية التعامل مع المغرب، بخصوص نزاع الصحراء، حيث كان قادة الجيش يدعون إلى التصعيد بينما كان الرئيس يفضل سلك الطرق