وجه نشطاء يدافعون عن ضمان الحريات الفردية عريضة إلى البرلمان المغربي لإسقاط القوانين التي تعاقب بالسجن إقامة علاقات رضائية بين البالغين وحريات أخرى، مؤكدين أن "الحب ليس جريمة"، بحسب ما أعلنوا الجمعة الماضي.
روح التضامن تسكن المهاجرة المغربية خديجة قرطاس المقيمة بألمانيا، حيث لم تدخر جهدا لمساعدة أبناء وطنها في بلاد المهجر، كما أنها تفكر في نقل تجربة التعليم الألماني إلى المغرب.