خلال فترة التسعينات، كان أسطورة موسيقى البوب، مايكل جاكسون، يخطط للقيام بحفلة موسيقة في المغرب، في إطار جولته العالمية. وبعد زيارة ترويجية قام بها بنفسه لمدينة الدار البيضاء، قررت السلطات المغربية إلغاء حفله، وهو القرار الذي يرجح أنه يعود لأسباب أمنية.
في القرن التاسع عشر، وصل عسكريون أمريكيون إلى سواحل غرب إفريقيا، وهاجموا دولة فوتا جالون، وأسرو ابن زعيمها، الذي تحول من أمير إلى عبد مملوك، إلى أن تدخل السلطان المغربي مولاي عبد الرحمان، وطلب من الأمريكيين تمتيعه بالحرية.