يوجد العديد من البرلمانيين إما وراء القضبان أو رهن المتابعة القضائية منذ الانتخابات التشريعية الماضية، ويوجد برلمانيو حزب التجمع الوطني للأحرار على رأس القائمة، متبوعين بالاتحاد الدستوري والبام ثم الاتحاد الاشتراكي والحركة الشعبية.
"تخلى بيدرو سانشيز" عن دعمه للخطة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، هذا على الأقل ما تروج له الرواية التي أعطاها وزير الخارجية الجزائري لتبرير استئناف علاقات بلاده مع إسبانيا.