تمكنت المهاجرة المغربية في فرنسا، مروة داودي، من تجاوز فترات صعبة في حياتها، من خلال الكتابة، حيث ألفت كتاب "المستنقع" الذي وجدت فيه نفسها، ووجد فيه الكثير من القراء أنفسهم أيضا.
قالت حركة معا في تقرير لها إنه إذا كانت الموجة التضخمية الأولى في المغرب "يمكن اعتبارها مستوردة"، فإنها تحولت فيما بعد إلى ظاهرة محلية الصنع تتكاثف العديد من العوامل في تشكلها واستمرارها.