يعود آخر منشور للدراجين المغربين عبد الرحمان السرحاني وإدريس فتيحي إلى 30 مارس الماضي، حيث اختفى أثرهما بعدما عبرا حدود الكوت ديفوار باتجاه بوركينافسو التي تعاني من فوضى أمنية، وانتشار كبير للجماعات الإرهابية.
يعتبر التدخل في الشؤون الداخلية لإسبانيا من ثوابت السياسة الجزائرية. وتعود محاولات الجزائر لزعزعة استقرار إسبانيا إلى سنوات طويلة.