أصرت الجزائر على استحضار نزاع الصحراء ضمن أشغال الدورة الـ 52 لمجلس حقوق الإنسان، وهو ما جعل الوفد المغربي يتدخل من أجل الرد ونفي "المغالطات" التي روج لها الوفد الجزائري.