بعد كل من أحمد الريسوني وحميد شباط، أكدت مديرة الوثائق الملكية، بهيجة السيمو، أن الصحراء الشرقية (جنوب غرب الجزائر الحالية)، أرض مغربية.
أحيت المعارضة الاسبانية وبعض أحزاب الأغلبية بطريقتها الخاصة، الذكرى السنوية الأولى، لإعلان الحكومة الاسبانية، دعم مقترح الحكم الذاتي للصحراء، الذي قدمه المغرب سنة 2007.
تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تأجيل محتمل لقمة النقب، الذي كان من المنتظر أن يحتضنها المغرب في مدينة الداخلة، وقالت إن السبب يعود لاعتراض واشنطن على مكان عقد القمة، وأيضا لخوف المغرب من تصعيد إسرائيلي ضد الفلسطينيين مع بداية شهر رمضان.