قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم أمس الإثنين، أنه سيواصل العمل على تعزيز علاقة بلاده مع المغرب والجزائر، وحاول تبرئة حكومته من أي مسؤولية في توتر علاقات بلاده بالبلدين المغاربيين، وألقى باللوم على أطراف مجهولة.
أدى الحظر المفروض على مشتقات النفط الروسي، الذي فرضه الاتحاد الأوروبي، إلى عملية واسعة من الاحتيال الدولي استفادت منها جهات فاعلة معينة مثل الهند و ماركو.