أخذا للعبرة من التحولات في بنما والإكوادور، يسعى المغرب لتعزيز تعاونه مع باراغواي، التي سحبت اعترافها بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" في يناير 2014، ولا زالت تحافظ على هذا الموقف إلى الآن.
ترفض القنصليات المغربية في تركيا منذ ثلاث سنوات، تسليم أوراق تثبت هوية أطفال ولدوا في بؤر التوتر بسوريا، أو تركيا، من أجل إعادتهم إلى المغرب. وحصل موقع يابلادي على تصريح أمهات من تركيا أكدن من خلالها أنهن يعشن ظروفا صعبة رفقة أطفالهن.