رسمت جماعة العدل والإحسان صورة سوداوية عن الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والحقوقي في المغرب خلال الفترة الممتدة من نونبر 2018 إلى أكتوبر 2019.
غابت قضية الصحراء عن البيان الختامي للدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة، وتم التركيز بالمقابل على التعاون الأمني والتصدي لمحاولات تمدد النفوذ الإيراني في المنطقة.