مع استمرار حالة الجمود التي يشهدها مسار التسوية الأممية لقضية الصحراء، سارع المغرب مؤخرا من وثيرة تحركاته في القارة الإفريقية، فبعد تقديم طلب رسمي للعودة إلى الاتحاد الإفريقي، قام الملك محمد السادس بزيارات لعدد من البلدان الإفريقية المعروفة بتأييدها لجبهة البوليساريو،
دعا الدبلوماسي الجزائري المعروف الأخضر الإبراهيمي يوم أمس الأحد إلى فتح الحدود المغلقة بين بلاده والمغرب، وأعرب عن أسفه لما آلت إليه العلاقة بين البلدين الجارين، وتحدث عن التكلفة الاقتصادية الباهضة الناجمة عن عدم التعاون بين الدولتين.