في ظل الحديث عن وجود أزمة دبلوماسية بين المغرب وموريتانيا، استقبل الرئيس الموريتاني ظهر يوم أمس الخميس بالقصر الرئاسي بنواكشوط، قياديا بارزا في جبهة البوليساريو بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الموريتانية الرسمية.
تعتزم السلطات الجزائرية تشييد جدار "أمني" على حدودها مع المغرب، وذلك في رد على قيام المغرب بتسييج حدوده مع الجزائر منذ عدة أشهر.
رغم تأكيد الحكومة المغربية في العديد من المناسبات على عدم وجود أي تبادل تجاري بين المملكة والدولة العبرية، إلا أن المكتب المركزي الإسرائيلي للإحصاء التابع للحكومة الاسرائيلية، تحدث عن ارتفاع في حجم المبادلات التجارية بين المغرب وإسرائيل.
يبدو أن الصراع الجزائري المغربي انتقل إلى عالم الرياضة، حيث باتت الجزائر تراهن على قبول انضمام اتحادات "جمهورية" البوليساريو إلى الاتحاد الإفريقي من أجل المشاركة في ألعاب 2019.