قال وزير الخارجية ناصر بوريطة نهار اليوم، إن السياسة الخارجية للمغرب هي مسألة سيادية، وأكد أن الرغبة في التنسيق بين المغرب من جهة والسعودية والإمارات من جهة ثانية، يجب أن تكون من الجانبين، وأن تكون متقاسمة وليست حسب الطلب، وأن تشمل كل القضايا المهمة في الشرق الأوسط والقضية
أكد الملك محمد السادس والملك عبد الله الثاني دعمهما الكامل للشعب الفلسطيني، كما أكد العاهل المغربي على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ومن جانب آخر قرر قائدي البلدين الارتقاء بعلاقات الأخوة والتعاون بين البلدين إلى مستوى شراكة
بدأت تفاصيل الحياة داخل داعش تخرج إلى العلن بعد سقوط عدد من مقاتلي التنظيم المتطرف في أيدي السلطات العراقية، وقوات سوريا الديمقراطية، وفي حوار صحافي أكد متطرف مغربي يوجد في معتقل بسوريا، أن المقاتلين المغاربة في التنظيم حاولوا الانقلاب على أبو بكر البغدادي.