خلال السنوات الأخيرة، دعمت العديد من الدول الأوروبية سيادة المغرب على الصحراء أو أيدت المقترح المغربي للحكم الذاتي. بعد الإعلانات الأخيرة لبعض الدول الإسكندنافية، جاء دور إحدى دول البلطيق لاتخاذ خطوة مماثلة.
في سنة 1969، انطلقت أول رحلة مأهولة بالبشر باتجاه القمر، وبعد أربعة أيام من السفر في الفضاء، وصل رائد الفضاء الأمريكي نيل آرمسترونغ إلى هدفه، حاملا معه رسائل من قادة العديد من دول العالم، من بينها رسالة الملك المغربي الراحل الحسن الثاني.
قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، إن المغرب يرفض بشكل قاطع مقترح تقسيم الصحراء الذي طرحه المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا، وأكد أن الصحراء وسيادة المغرب ووحدته الترابية لن تكون فوق طاولة المفاوضات.