إن العلاقات التي كانت سائدة بين الحركات الاستقلالية في أقطار المغرب العربي عرفت إثر الحرب العالمية الثانية منحى جديدا تميز بتكثيف الاتصالات والتشاور وعيا بأهمية المواجهة الموحدة للعدو المشترك.
صعد المغرب إلى المرتبة 88 في مؤشر النظم البيئية العالمية للشركات الناشئة لعام 2025، ليحتل بذلك المرتبة التاسعة بين النظم البيئية للشركات الناشئة في أفريقيا، وذلك بفضل النمو القوي في كل من الدار البيضاء والرباط.