في خرجة جديدة، اتهم الرجل الثاني في هرم السلطة في الجزائر، المغرب بـ"الاعتداء" على بلاده في حرب الرمال، مضيفا أن هذه الحرب دفعت الجيش الجزائري لتغيير عقيدته، كما كرر اتهام المغرب بتهديد أمن الجزائر من خلال علاقاته مع إسرائيل.
بعد أربعة عشر شهرًا من انطلاق التحقيقات، لم يتمكن البرلمان الأوروبي من تقديم أي دليل على وقوف المغرب وراء التجسس على هواتف الوزراء الإسبان.