عادت قضية العبودية بقوة إلى ساحة النقاش في مخيمات تندوف، ويتهم عدد من ذوي البشرة السمراء قيادات جبهة البوليساريو بالحط من كرامتهم، والتمييز ضدهم على أساس اللون.
عبرت أحزاب سياسية جزائرية وموريتانية عن تنديدها بتصريحات الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني، التي عبر فيها عن استعداد المغاربة للجهاد من أجل الصحراء والتوجه إلى تتدوف، وكذا عن تبنيه لفكر علال الفاسي فيما يخص مغربية موريتانيا.